السيرة الذاتية مو بس ورقة، هي صورتك الأولى قدّام أي شركة وهي اللي تخلي الشركة تعرف من انت ووش شهادتك وايش خبراتك ومهاراتك
تأكد من أن تكون سيرتك الذاتية مختصرة بحيث لا تزيد عن صفحة أو صفحتين كحد أقصى، وركّز على المعلومات التي تهم صاحب العمل فقط. تجنب الحشو والتكرار، واختر قالبًا عصريًا ومتناسقًا. من الأفضل دائمًا مراجعة سيرتك الذاتية عدة مرات أو الاستعانة بزميل أو محترف للتدقيق والتصحيح قبل إرسالها.
بالإضافة إلى ذلك، لا تهمل قسم المهارات الشخصية والسمات التي تميزك عن غيرك. مثل القدرة على العمل ضمن فريق، مهارات التواصل، والقدرة على حل المشكلات. هذه التفاصيل تساعد في إعطاء صورة كاملة عنك كمحترف.
لا تنسى تخصيص سيرتك الذاتية لكل وظيفة تتقدم لها، بحيث تبرز الخبرات والمهارات الأكثر صلة بإعلان الوظيفة. هذا يزيد فرص قبولك ويظهر لصاحب العمل اهتمامك وفهمك لمتطلبات الوظيفة.
إذا كنت خريجًا جديدًا أو لا تملك خبرة طويلة، يُفضل أن تكون صفحتك واحدة. أما إذا كانت لديك سنوات من الخبرة فيمكنك استخدام صفحتين كحد أقصى.
يعتمد ذلك على طبيعة الوظيفة والمنطقة الجغرافية. في بعض الدول تعتبر الصورة اختيارية، وفي وظائف أخرى قد تكون غير ضرورية أو حتى غير مستحبة.
السيرة الذاتية (CV) تكون أكثر شمولًا وتفصيلًا، وتستخدم غالبًا في الأوساط الأكاديمية. أما Resume فهي مختصرة وموجهة لوظائف الشركات.
اختر اللغة حسب الوظيفة. إذا كانت الوظيفة في شركة دولية أو تتطلب إتقان الإنجليزية، فالأفضل أن تكتبها بالإنجليزية.
نعم، القوالب الجاهزة توفر وقتك وتساعد في تنسيق معلوماتك بشكل منظم. تأكد فقط من تخصيصها حسب خبراتك وهدفك المهني.